🍎 دعوة في ظهر الغيب🍎
لا يمكنك مهما أوتيت من براعة التعبير أن تصف شعورك و أنت تتسلم هدية من أحب الناس إليك ،
ذلك أن هذا الإحساس يفوق كل الكلمات
و التعابير ، فأنت و إن حاولت أن تنتقي من مفردات اللغة أجملها و أعذبها ستبقى في نظرك قاصرة على أن توفي تلك الأحاسيس التي تختلجك في تلك اللحظة .
لهذا لن تجد ما تشكر به المهدي على هديته خيرا من هذا الدعاء :
يا من خلقت الذكر و الأنثى و جعلتهم شعوبا
و قبائل ليتعارفوا ، و يا من أودعت المودة
و الرحمة بينهما ، أسألك بنور وجهك الكريم أن
تتقبل منه صالح أعماله و تحفظه بسترك العظيم
و ترعاه بعينك التي لا تنام ، إنك ولي ذلك و القادر عليه .
💼 المهدى له زايد وهنا 💼
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق