قصيدة مهداة لأخ لي لم تلده أمي ( عبد الحفيظ دحو )
بعنوان :
حفظك الحفيظ
الحفيظ من أسمائه الحسنى الحفظ
و أنت عبده فنعم الإسم و المسمى
حفظه جلل الكون والخلق فليس له
ند في الحفظ إلا ما أعطى و تكرم
نلت حظوظ العبد من حفظه إذ لا
يستوي خالق و مخلوق فيما أنعم
فكنت جديرا بما وهبك الحفيظ
و حظيت بما كان منه غيرك معدما
حفظت أواصر المودة عقودا فما
كنت لصروف الدهر إلا دواء بلسما
عبد الحفيظ استفردت من آل دحو
بكل محمدة بها علا شأنك و سما
لأفراحها و أتراحها لك ربطة جأش
تجلت كالفرقد حتى تراءت للعمى
ما افتقدناك في موقف الرجال إلا
كنت حقا أسرع ممن أتى و تقدم
صحبتك أنس به المجالس تزدهي
وفي مواهبك ما رأينا أجل وأعظم
صنت سر عمر قد نيف على الهرم
فما أبقى لنا منه إلا عجزا و مأتما
فلله در زمان ليس في طبعه آمان
فتن الناس بغدره و بدد الأنس ألما
فعليك منا سلام من الحفيظ الذي
وعد المتحابين فيه بالجنان مقاما
شعر : الأستاذ زايد وهنا
بعنوان :
حفظك الحفيظ
الحفيظ من أسمائه الحسنى الحفظ
و أنت عبده فنعم الإسم و المسمى
حفظه جلل الكون والخلق فليس له
ند في الحفظ إلا ما أعطى و تكرم
نلت حظوظ العبد من حفظه إذ لا
يستوي خالق و مخلوق فيما أنعم
فكنت جديرا بما وهبك الحفيظ
و حظيت بما كان منه غيرك معدما
حفظت أواصر المودة عقودا فما
كنت لصروف الدهر إلا دواء بلسما
عبد الحفيظ استفردت من آل دحو
بكل محمدة بها علا شأنك و سما
لأفراحها و أتراحها لك ربطة جأش
تجلت كالفرقد حتى تراءت للعمى
ما افتقدناك في موقف الرجال إلا
كنت حقا أسرع ممن أتى و تقدم
صحبتك أنس به المجالس تزدهي
وفي مواهبك ما رأينا أجل وأعظم
صنت سر عمر قد نيف على الهرم
فما أبقى لنا منه إلا عجزا و مأتما
فلله در زمان ليس في طبعه آمان
فتن الناس بغدره و بدد الأنس ألما
فعليك منا سلام من الحفيظ الذي
وعد المتحابين فيه بالجنان مقاما
شعر : الأستاذ زايد وهنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق